ياحبيبتي يامصر يامصر
ياحبيبتي _يامصر _يامصر
ياحبيبتي يامصر يامصر
ياحبيبتي _يامصر _يامصر
ياحبيبتي يامصر يامصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي عام_منتدي رياضي_منتدي ديني _منتدي فني _منتدي منوع_حوادث وقضايا
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم في منتدي ابن مصر العروبة
اهلا وسهلا بكم في منتديات ابن مصر العروبة
منتديات ابن سنبو الكبري _ترحب  بكم ,وتتمني لكم قضاء اوقات ممتعة 
ابن سنبو حمدي شرف _قصة إغتيال الدكتورة سميرة موسى عالمة الذرة المصرية مُساهمة من طرف حمدي شرف حمدي شرف_الدكتورة سميرة موسى عالمة الذرة المصرية ****************** حلقة من ضمن سلسلة طويلة من الإغتيالات التى قام بها الموساد الإسرائيلي لتصفية علماء الذرة العرب، خاصة وان الدكتورة سميرة موسى توصلت إلى أبحاث هامة تؤدي إلى كسر احتكار الدول الكبرى لامتلاك السلاح النووي حيث توصلت إلى تصنيع القنبلة الذرية من معادن رخيصة يتوفر وجودها لدى كل دول العالم مهما كانت صغيرة فكان في ذلك سببا لمقتلها. وسميرة موسى من مواليد قرية سنبو الكبرى مركز زفتي ، محافظة الغربية بجمهورية مصر العربية ولدت يوم 3 مارس سنة 1917 قبل إندلاع ثورة 1919 بعامين،حفظت القرآن الكريم عند بلوغها عامها السادس و تفتح وعيها على فوران الحركة الوطنية ضد الإنجليز وكان والدها من الطبقة المتوسطة الريفية، وكان من هواة القراءة ومن المتابعين لأحداث الحركة الوطنية والمتعاطفين مع سعد زغلول، تعلمت سميرة في المدارس الأولية في قريتها، ثم انتقلت إلى القاهرة مع أسرتها حيث كان والدها يمتلك فندقا ًفي حي الحسين، ودخلت مدرسة قصر الشوق الابتدائية، ثم مدرسة بنات الإشراف الثانوية وكانت مديرة المدرسة المربية نبوية موسى إحدى رائدات الحركة النسائية المصرية.وفي المدرسة الثانوية أظهرت سميرة موسى نبوغا ًخاصا ًفي علم الرياضيات إلى درجة أنها وضعت كتابا ًمن تأليفها في مادة الجبر وقام والدها بطبعه على نفقته الخاصة.التحقت سميرة بقسم الفيزياء بكلية العلوم وتتلمذت على يد الدكتور مصطفى مشرفة تلميذ اينشتاين ،الذي تنبه لنبوغها وعبقريتها، وتخرجت في الجامعة عام 1942 وأصبحت معيدة بكليةالعلوم رغم اعتراض الكثيرين على ذلك لصغر سنها إلا أن عميد الكلية على مصطفى مشرفة أصر على تعيينها، ورهن استقالته على تحقيق هذا الهدف وواصلت سميرة موسى أبحاثها وتجاربها المعملية سواء في كلية العلوم أو في معهد الراديوم وكلية الطب أو اللجان العلمية المتخصصة التي قامت بتأسيس مؤسسة الطاقة الذرية، وحصلت على الماجستير في التوصيل الحراري للغازات أما الدكتوراه فقد حصلت عليها في عامين، و كان موضوعها (خصائص إمتصاص المواد للأشعة)، وكانت مدة بعثة الدكتوراه ثلاث سنوات، بعد ذلك قدمت الدكتورة سميرة موسى العديد من الأبحاث كما شاركت في العديد من المؤتمرات العلمية الدولية الهامة . وفي عام 1952كانت الدكتورة سميرة موسى في بعثة علمية إلى الولايات المتحدة لاستكمال أبحاثهاالعلمية في إحدى جامعاتها، ولم يكن يدري أحد ان عيون ذئاب الموساد تترصدها وأن الأمر بإغتيالها قد صدر ولم يبقى الا التنفيذ. وفي يوم 15 أغسطس 1952 كانت على موعد لزيارة أحد المفاعلات النوويةالأمريكية في كاليفورنيا، وقبل الذهاب إلى المفاعل جاءها اتصال هاتفي بأن مرشدا ًهنديا ًسيكون بصحبتها في الطريق إلى المفاعل وهو طريق جبلي كثير المنحنيات وعلى ارتفاع 400 قدم وجدت سميرة موسى أمامها فجأة سيارة نقل كبيرة كانت متخفية لتصطدم بسيارتها وتسقط بقوة في عمق الوادي بينما قفز المرشد الهندي الذي أنكر المسئولون في المفاعل الأمريكي بعد ذلك أنهم أرسلوه . وهكذا رحلت عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مخلفة وراءها كما من الغموض حول وفاتها وآمالا ًكانت قد عقدت بها . بينما أصابع الموساد ملطخة بدمائها و دماء أخوتها العلماء الذين ابوا الا أن يخدموا وطنهم و عروبتهم. رحم الله عالمة الذرة المصرية الدكتورة سميرة موسى وجزاها الله خير الجزاء على ماقدمت لبلدها وعروبتها والتى لم يمهلها أعداء الله والإنسانية حتى تستكمل ما بدأته ولو أن الأعمار بيد الله وحده سبحانه وتعالى وعوضنا عنها خيـــــــرا ً
المواضيع الأخيرة
» فوائد ممارسة الجنس
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالإثنين فبراير 22, 2010 2:01 pm من طرف حمدي غمري عبدالعال

» ابن سنبو الكبري \ سميرة موسى ضحية العلم
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالإثنين فبراير 22, 2010 1:53 pm من طرف سهي

» يحى المشد..حلم مصر النووي الذي اغتالته اسرائيل
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالإثنين فبراير 22, 2010 1:52 pm من طرف سهي

» زواج بالتقسيط والسداد على 20 عاما
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2010 3:25 am من طرف سهي

» فتاة إنجليزية تستولي على 46 ألف جنيه إسترليني من الحساب الخاص بـ(ميدو
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 10:03 am من طرف حمدي غمري عبدالعال

» مصر تكشف الجزائر أمام العالم برباعية تاريخية وتصعد لنهائي افريقيا.
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2010 3:10 pm من طرف ميدو

» السعودية تتضامن إلى جانب مصر ضد مروجي أفكار "موت العروبة"
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2010 3:09 pm من طرف ميدو

» مصر تفوز بكأس أمم إفريقيا للمرة الثالثة على التوالي بعد الفوز على غانا بهدف نظيف
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2010 3:07 pm من طرف ميدو

» مصر تحقق قفزة تاريخية وتدخل ضمن أفضل 10 منتخبات في تصنيف الفيفا
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2010 3:06 pm من طرف ميدو

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتديات ابن سنبو الكبري _حمدي غمري عبدالعال
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
وسام




عدد المساهمات : 53
تاريخ التسجيل : 13/12/2009

جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! Empty
مُساهمةموضوع: جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!!   جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 16, 2009 1:54 pm

جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!!
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!! Boukaila
خضير بوقايلة / كاتب وصحفى جزائرى.
المجاهدة الجزائرية ،اسطورة ثورة التحرير الجزائرية ضد الأستعمار الفرنسى / " جميلة بوحيرد "،
تستغيث وتطلب من رئيس
جزائر العزة والكرامة ، ان يتصدق عليها من مال الخزينة العمومية ، بما
يكفيها لمباشرة علاج ضرورى فى الخارج ، نصحها بها الاطباء

استيقظ الجزائريون
وغيرهم كثيرون يوم الأحد الماضي على وقع فضيحة نشرتها صحيفتا 'الشروق'
و'الوطن'، رسالتان بتوقيع المجاهدة جميلة بوحيرد، واحدة لفخامة الرئيس عبد
العزيز بوتفليقة تدعوه فيها إلى التكفل بحالتها ورفع معاشها معاش رفقاء
السلاح بما يكفيهم للعيش بكرامة والأخرى إلى إخوانها وأخواتها الجزائريين
تؤكد لهم فيها أنها هي جميلة بوحيرد المحكوم عليها بالإعدام من طرف
الاستعمار الفرنسي بسبب بطولاتها في معركة الجزائر أواخر الخمسينات، ليس
هناك خلط أو تشابه في الأسماء، بل صاحبة الرسالتين هي تلك المرأة التي
يحفظ الجزائريون وكثير من العرب اسمها كواحدة من الشخصيات التي دوخت
الاستعمار الفرنسي وشاركت بفعالية في ثورة التحرير، تلك المرأة التي رويت
عنها حكايات تشبه الأساطير وصورت عنها أفلام عالمية، قررت أن تحكي
للجزائريين معاناتها مع المرض وعجزها عن تغطية نفقات بضع عمليات جراحية.

تلك المرأة التي شاهدها
الجزائريون العام الماضي، بمناسبة الاحتفالات بذكرة اندلاع ثورة التحرير،
رفقة فخامة الرئيس بوتفليقة وهو يقدمها لرفقاء السلاح وأصدقاء الجزائر
وأيضا لزوجها السابق المحامي الفرنسي الشهير جاك فيرجيس. كان فخامته وقتها
في قمة النشوة وهو يأخذ بيد جميلة يطوف بها بين ضيوفه، فقد أفلح في إخراج
المرأة من عزلة إرادية فرضتها على نفسها طيلة عقود حتى أن كثيرا من الشباب
الجزائري كان يعتقد أن بطلتهم انتقلت إلى العالم الآخر، فإذا بها تطلع
عليهم تمشي على رجليها محافظة على جمالها إلا ما أخذته السنون. هذه المرأة
الأسطورة خرجت قبل ثلاثة أيام عن صمتها لتقول للعالم أجمع إنها في حاجة
إلى مال تنفقه على علاجها وأيضا لتسديد ديونها التي تتراكم عند البقال
والجزار وخباز الحي. هل تصدقون هذا الكلام؟!
أنا شخصيا لم أصدق ما قرأت وتوقعت أن تخرج علينا جميلة بوحيرد عبر وسائل
الإعلام بتصريح تنفي فيه أنها هي التي كتبت الرسالتين وأن شخصا أو مجموعة
مغرضة انتحلت صفتها وحاولت إحراج السلطات الجزائرية أمام الرأي العام
المحلي والخارجي. مر يوم ولم تنطق المرأة وبقيت أنا وجزائريين كثيرين في
حيرة من أمرنا، وفي اليوم التالي نطق لسان المرأة، وقالت كلاما أزال
الحيرة وأكدت أن ما نُسب إليها صحيح وشكرت الجزائريين ومؤسسات حكومية وغير
حكومية على هبتهم لمساعدتها والتكفل بعلاجها وبنفقاتها اليومية الأخرى،
ولا نعرف لحد الآن إن كان فخامة الرئيس بوتفليقة قد تنقل إلى شقة جارته في
حي المرادية ليطمئن على صحتها ويصدر أوامره للحكومة بالتكفل العاجل
والكامل برفيقة السلاح وواحدة من الرموز القلائل لثورة التحرير الجزائرية
الذين لا يزالون على قيد الحياة.
جميلة بوحيرد لم تتحدث في رسالتها إلى رئيس جزائر العزة والكرامة عن
حالتها فقط، بل استغلت المناسبة لتُشهِد فخامته على حالة الذل والمهانة
التي يعيشها كثيرون من الذين خاضوا حرب التحرير ضد الاستعمار الفرنسي وهم
الآن رجالا ونساء يعيشون على هامش جزائر الحرية والعزة والكرامة والشهامة.
تقول جميلة الجزائر، في رسالتها إلى رئيس الجزائر المستقلة، إن 'مجاهدين
ومجاهدات حقيقيين يعيشون نفس وضعيتي، بل أسوأ منها، وأنا لم أقصد تمثيلهم
بهذه الرسالة، ولكن من خلال موقعكم لا تستطيعون ولا تريدون معرفة ما
يعيشونه من فاقة'. وتضيف أن 'هؤلاء الإخوة والأخوات المعروفين بنزاهتهم لم
يستفيدوا من شيء، والمنح التي يستفيدون منها لا يمكن بأي حال أن تتجاوز ما
يتقاضاه عامة أعضاء البرلمان من مبالغ سخية، وكذا ما تتقاضونه أنتم وكل
المنتفعين من حولكم'. ثم توجّه صاحبة الرسالة نداء إلى فخامة الرئيس تطلب
منه 'أن تتوقفوا عن إهانتنا وعليكم أن تراجعوا منحة الحرب البخسة التي
نتقاضاها، وذلك حتى نُكمل ما بقي لنا في هذه الحياة بما يتناسب مع الحد
الأدنى من الكرامة'.
بعض الجزائريين تساءلوا مازحين وآخرون كانوا جادين، عن هدف جميلة بوحيرد
من خرجتها تلك في هذه الفترة الهامة من العهد البوتفليقي وإن كانت تبغي من
وراء ذلك تنغيص فرحة الجزائريين بتأهل منتخبهم الوطني لكرة القدم إلى
مونديال جنوب إفريقيا في ظروف استثنائية. هل صارت بوحيرد عميلة للمصريين
أم خائنة لبلدها وشعبها وفق هذا المنطق؟ علم ذلك عند المخابرات وسيطلعنا
عليه الوكلاء قريبا إن كان صحيحا.
لكن في انتظار تفسيرات هؤلاء وهؤلاء لفضيحة جميلة الجزائرية نكتفي بالقول
إن ما كتبته جميلة بوحيرد جاء ليصفع من لا يزالون في غفلة من أمرهم
فيتفطنون إلى أن التأهل إلى كأس العالم لا يعني أبدا أن الجزائر دخلت جنات
النعيم وتحولت بركلة عنترية من بلد يحتل أسوأ المراتب بين دول العالم في
العلوم والتكنولوجيا والرفاهية والنمو وأعلاها في الفساد والمخاطر
وانتهاكات حقوق الإنسان المدنية والسياسية. التأهل إلى كأس العالم، ولو
كان على حساب أم الدنيا، ليس إلا مخدرا لأهم انشغالات الشعب والقضايا التي
تقض مضجعه وتغرق مستقبله في ظلام دامس. مخدر أراده نظام الحكم في البلد أن
يبقي الشعب في غيبوبة طويلة الأمد، أو تمتد على الأقل عامين آخرين، فجاءت
جميلة بوحيرد لتزيله بجرة قلم.
جاءت الضربة من امرأة تنتمي إلى فئة من المفروض أنها محسوبة على النظام
الحاكم، فئة المجاهدين الذين أغدقت عليهم السلطات منذ فجر الاستقلال
بعطايا اقتطعتها من خزينة المال العام، فئة المجاهدين الذين أراد النظام
أن يجعلهم فوق كل الشعب وفوق الشبهات أيضا، حتى صارت بطاقة المجاهد كنزا
يبحث عنه من جاهد ضد الاستعمار ومن جاهد ضد وطنه، ومفتاحا للانتفاع وأكل
حقوق وأموال الشعب بالباطل. وقد أظهرت أحداث عديدة ومحطات تاريخية أن
كثيرا من المجاهدين الحقيقيين الذين كافحوا من أجل استقلال الجزائر قضوا
بقية حياتهم على هامش الحياة منبوذين مقهورين، بينما حصل أناس لا علاقة
لهم بثورة التحرير على أعلى الامتيازات السياسية والمادية لأنهم وجدوا في
نظام الحكم الجزائري مطية ومحفزا لهم لمخادعة الشعب والضحك عليه مقابل
التزلف والتملق والولاء المزيف للوطن. ولم يكن المجاهدون وحدهم الذين
فُتحت لهم أبواب الانتفاع من ريع النظام بل مختلف التنظيمات التي اخترعها
حكام البلد لتسليطها على الشعب ولجعلها أيضا درعا واقيا له من أي غضب
جماهيري صادق.
(فضيحة) جميلة بوحيرد جاءت في ظرف حاسم من تاريخ الجزائر لتعيد الشعب أو
الغافلين منه إلى رشدهم وتوقظهم من غيبوبتهم، لكنها أيضا جاءت متأخرة
بعقود طويلة، عقود هلك فيها من هلك وأحبط من أحبط وهمش من هُمش وتحطم من
تحطم، عقود لو قالت فيها جميلة بوحيرد وغيرها من الساكتين عن الحق كلمتهم
لما وصلت البلد إلى ما هي عليه الآن ولعلم الذين يتاجرون باسم الوطنية
والجهاد أنهم يتاجرون بعملة مزورة ويحطمون بلدا وشعبا باسم أغلى ما يملك
من قيم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جميلة بوحيرد ..... صرخة متاخرة لعقود!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جميلة بوحريد مع الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ( فيديو)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ياحبيبتي يامصر يامصر :: المنتدي الاول :: الفئة الاولي-
انتقل الى: